عريف سابق يستنجد بالإعلام لإبلاغ معاناته المريرة

 محمد ولد أصغير   إلتحق بالجيش  الوطني  سنة 1988 ، وإثر  تكليفه بمهمة تفتيس سنة 2002 وقع في حادث سير  وبعض زملائه  على طريق الأمل  وسقط مغشيا عليه  وأصيب  في جانبه الأيمن ، مما تسبب  لاحقا في  فقدان إدراكه  من حين للاخر  ، وأرسل مرة واحدة  إلى مملكة إسبانيا ،  غير أن ذالك العلاج  الأولي لم يكن  كافيا .

 وأقيل من المؤسسة  العسكرية  قبل الأوان القانوني ، ووعد بالعلاج ، دون تطبيق  تلك الوعود  السرابية .

 العريف زار مقر الأقصى  مستنجدا  بالإعلاميين  لإبلاغ  معاناته المريرة ،  وهو مازال يتردد على مررؤوسيه، دون تنفيذ  لوعودهم  بالعلاج  من مرضه، الذي حوله إلى الشارع والإهمال  من  قبل المعنيين به.

الزمان و الأقصى تناشدان المسؤولين  عن الموضوع للفت  الإنتباه إلى هذه الوضعية  الإنسانية  الصارخة  التي  تستحق النظر الفاحص الجاد.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى