من تحايل شنقيتل ..قصة وقعت مع محرر الزمان انفو

  الزمان انفو ـ ذهبت لإحدى الوكالات لشحن جهاز ويفي شينقيتل ـ تقع قرب المسجد السعودي وسط العاصمة ـ أكدت لي عاملة أنني إذا وضعت الرصيد بهاتفي يمكنني شحن الجهاز ب15000 أوقية قديمة ويبقى نفس المبلغ بالهاتف ” زيادة” على أن أزيد 1000 أو 1500 أوقية قديمة لتخصم مقابل خدمة التحويل..ودفعت المبلغ لتحول لي إحداهن الرصيد للهاتف،ولم أجد”الزيادة”,,طلبوا أن أنتظر فقد بعثوا يستفسرون من “شنقيتل” المتحايلة الكبرى، وحتى لا يضيع وقتي أخذت العاملة رقمي لتتصل علي فور ردهم الذي لن يأتي .. وقمت بتحويل الرصيد فلم أستطع إلا حين وضعت 2000 زيادة لأشحن الويفي,,عدت إلى وكالة شنقيتل بعد ذلك بيومين، وشرحت لهم كيف قاموا بمغالطتي لاشحن عندهم،وكان الأفضل أن أشحن عند أي بائع رصيد، فعاودوا الإتصال من جديد وهكذا ..وعرضوا تعويض 2000 عن خدمة التحويل ريثما يجدوا حلا للرصيد “الزيادة”…هذا قيض من فيض إلا أن هذا مثالا حيا عشته . محرر الزمان انفو  

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى