قصة امرأة تقترض لإسعاد زوجها فيطلقها وبتزوج ب,,

الزمان ـ تناقلت مصادر إعلامية قصة امرأة قررت أن تقدم أقصى ما عندها من مساعدة لزوجها، فتوجهت إلى البنك طالبة منحها قرضًا ماليًا، لتقدمه لزوجها من أجل أن يرتفع عنه همّ الدَّيْن..وما إن استلم الزوج المبلغ من زوجته، حتى انتقلت الهموم إليها، حين رأت حال زوجها قد اختلفت. وبدأ الزوج  يتغيب عن المنزل، بعد أن استلم مبلغ القرض،و أصبح كثير التفكير، وكثير الغضب، وكأنه يريد الحجة للخروج من المنزل. و كــانت الصدمة الكبرى… لقد تزوج عليها بامرأة أخرى، والأدهى من ذلك، أن المهر الذي قدمه لزوجته الجديدة هو من القرض البنكي الذي دفعتــه له زوجته الأولى. تقول الزوجة، حتى يومنا هذا وأنا أدفع أقساط مهر ضرتي.. أليس هذا نصبًا واحتيالاً.  وقال لها «لا مكانَ لكِ بيننا»، فرحلت من منزلها، ومازالت إلى اليوم تدفع أقساط مهر «ضرتها».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى