اتهامات لولد الداده بأنه كان يوفر المخدرات للسيدة االأولى * نص المقال *

altتم إغلاق مقر مؤسسة “آتلانتيك لندن كيت” المقابل للملعب الأولمبي، حيث توجد القنصلية العامة لكوريا الجنوبية. وتحاشيا لإحراج الجانب الدبلوماسي بشكل مباشر، اكتفى براهيم ولد “ابوا” بوضع كتاب الإغلاق على باب الإدارات الإدارية والمالية والقانونية، الموجود في غرفة واحدة واسعة نسبيا، وقد تم هذا الإغلاق منذ يوم الأحد الموافق17-8-2014. وقد جاء مفتش الخزانة العامة المذكور..

 رفقة رقيب أول من الشرطة يسمى “مولاي”، دون أن يتحروا مهلة ثمانية أيام، وإنما جاء الإبلاغ بالإغلاق الخميس وبعد انتهاء عطلة الأسبوع نفذت عملية التهديد بالإغلاق المثيرة، على خلفية تفتيش ضريبي، تبعا لضرائب 2013،2012،2011 رغم تسديد جميع مستحقات هذه السنوات الثلاث وبالتفصيل، المعنية بالتفتيش محل الجدل والتجاذب!.

وفي هذا الجو المشحون، تستهل إدارة الضرائب حملتها بجهة أسرية محسوبة على المعارضة، حسب ما يروج في المسرح الإعلامي والسياسي، بينما لم يعرف أي حضور سياسي في أي محفل موال أو معارض للمدير العام للشركة المذكورة خالد ولد اسماعيل ولد اعبيدن، على خلاف شقيقه عبد القدوس المعروف، وله الحق الكامل على الأقل نظريا في ذلك النشاط المناوئ السلمي.

فهو الآن أحد رموز المنتدى والمنسقية، بوصفه رئيسا للاتحاد الوطني للتناوب الديمقراطي، المعروف اختصارا بـ”إيناد”.

فهل تكفي الممارسة السياسية السلمية للتجريم والتحامل والابتزاز الضريبي المكشوف، أم أن الشركة المذكورة مطالبة بصورة موضوعية بالرقم المذكور، رغم تسديدها لما هو متعارف عليه قانونيا وضريبيا، وهذه الضريبة فقط، بسبب انتماء المدير العام المساعد عبد القدوس ولد اعبيدن، والمتغيب باستمرار منذ أزيد من سنتين على الأقل عن موريتانيا كلها!.

ولايزال الغموض يكتنف هذا الملف الضريبي، والمثير انفراده بمؤسسة، أحد مسيريها، -رغم غيابه الدائم- “متهم”، بالمعارضة و”مجرم” فعلا، عبر إصدار صك ضريبي!!!.

فذلك دليل إدانة تجار المعارضة رغم قلتهم، ولو تواروا عن واجهة العمل السياسي الخطير، -بصراحة- في موريتانيا العابث نظامها الحالي، بالعرف الديمقراطي والقوانين الدستورية المحلية والدولية، التي  تكفل حرية الممارسة السياسية وغيرها على وجه الإطلاق، من مختلف النشاطات البشرية، المشروطة عندنا فحسب نظريا بالشرع الإسلامي، أما الواقع فبعيد من ذلك، ولسان حال النظام الحالي، إفعل ما تشاء من الردة و غيرها من الموبيقات، ولا تصل إلى مجرد التفكير في المعارضة، فإن كنت فقيرا زادك فقرا، ولو تكلمت كلمة واحدة “سجناك أو هجرناك”، وإن كنت ذي مال ولو محدودا، سلبه منك نظام العزيز، العسكري الانقلابي، ولو زدت احتجاجا أو تبرما، نبحث لك عن حجج مفبركة ونرمي بك في “مخينزو” أو السجن بعبارة أخرى!!!.

سبحان الله، أين نسير معشر أهل موريتانيا غير المصفقين، وحتى المصفقين أحيانا، وهل يمكن استمرار الوضع على هذا المنوال الرهيب المرعب المهين؟!.

الاستثمار في موريتانيا يا معشر أهل السند والهند ومعشر الموريتانيين بالدرجة الأولى لا معنى له ولا ضمان حقيقي مريح،  ما دام عزيز وثلته من المافيا هو المتحكمون، ولو حصلت على صفقة لأرهقوها بالرشاوي والضرائب، وما بقي منها، سيسلب منك بتفتيش ضريبي، وكل من صبر على هذا السعير المستمر، فإنه إنما يفعل ذلك لسبب واحد هو حب الوطن فقط، وكونه مغلوب عليه، محدود الخيارات، وقد لا يكون ممن يطيق الغربة والخروج من وطنه، إلا أن الاستثمار في بعض دول الغرب، رغم كل سلبياتهم، أكثر أمانا من الاستثمار في موريتانيا بكل تأكيد، ورغم هجوم اسرائيل الفاجرة الكافرة على غزة الضحية الصابرة الشهمة، فالاستثمار في اسرائيل أكثر أمانا من الاستثمار في موريتانيا، وإن كان الكلام هنا مجرد مبالغة طبعا!!!.

ومصر السيسي أكثر وحشية أيام مجازر “رابعة” و”النهضة” و”رمسيس” و”مسجد الفتح” وقبل ذلك واقعة “الحرس الجمهوري”، ونتائج وحصيلة الهجوم الأخير على غزة الذي استمر أكثر من 18 يوما حسوما، وفي تلك الأيام أو أقل كانت حصيلة السيسي المرة تضاهي أو تقارب حصيلة هجوم اليهود الصهاينة الملاعين!!!.

إننا معشر المسلمين داخل أرضنا نعاني من أنظمة متسلطة تسلبنا كرامتنا وحريتنا، بطرق مختلفة، وبيضتنا وثروتنا بطريقة مباشرة، أكثر مما يفعل بنا  أعداؤنا أحيانا، من الصهاينة والصليبيين.

يا تجار موريتانيا التحقوا بنا معشر المعارضين الحازمين المضحين الاستشهاديين، المنتظرين للانتقام في كل لحظة، اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين، أو أرحلوا حزما وحسابا دقيقا، قبل أن تصبحوا مثلنا تماما معشر الفقراء، المطاردين المهددين، مع أننا لا نملك قوت يومنا أحيانا.

إذن نصيحتي لتجارنا من أهل الربا، وهم الأكثرية، وللأقلية التي تدعي بأنها بريئة منه وفي طريق التخلص التدريجي، أن يتقوا الله جميعا، ويحذروا من سخط الله قبل سخط خلقه، مثل عزيز المبتلون به، ويبتعدون عن الربا وكل ما يسخط خالقهم ورازقهم الحقيقي، جل شأنه سبحانه وتعالى، وبدون شك سيجدون مخرجا آمنا بإذن الله، إن نفذوا هذه النصيحة من مشفق جاد صريح، وقد يكون هذا المخرج، بأن يخلصهم الله من مصدر هذا الظلم التلقائي المجاني المستمر، الذي يتخذ من حين لآخر أعذارا مفبركة واهية، لا تحتاج إلى دحض أو تكذيب، لأن الحقيقة واضحة جلية معروفة عند الرضيع، والفاهم وحتى المجنون أحيانا، وهي أن النظام يستغل أسلوب الضرائب وغيره لإخضاع الأغنياء قبل الفقراء، وللفقراء سياسة التجويع والحرمان والتهديد والتخويف المستمر المتنوع، ومن لم يخف ربه سلط الله عليه خوف بعض خلقه أو كله.

وكل هذا البلاء وسط هيمنة مافيا، من جنس متشابه وانتماء عائلي غالب على كثير من النافذين حاليا، وهو أمر يسيء به النظام لعائلة عريقة، مثل ما أساء به معاوية لبعض ذويه، رغم فارق الأسلوب المختلف والمصير الواحد المتشابه، وهو تقريب الحكام لبعض أهلهم، ليس قصد الخدمة الخالصة من التبعات المختلفة، فالإثراء الفاحش تأتي بعده التكلفة الدنيوية والأخلاقية والمادية والأخروية طبعا، وإنما يفعل الحكام هذا، ليجروا معهم بعض أهلهم إلى الورطة المنتظرة من حين لآخر، حتى يصعب المعني الأول لوحده، لاشتراك غيره معه، على وجه عميق، أحيانا، لأن ذلك يتطلب عقاب عائلة بكاملها تقريبا، وذلك منطق يرفضه الموريتاني المتسامح الساذج على رأي البعض، لكنه سيقع يوما ما، ما دام هذا الظلم المكشوف متواصلا على النحو المتسارع المتهور، المتصاعد نحو المعلوم المجهول، الحرب الأهلية لا قدر الله، فقطع الأعناق ولا قطع الأرزاق!!!.

وإذا كان حارس القصر أيام معاوية يكتفي وقتها، بالشرب وحرمه تصل إلى حد استعمال أعتي نوعيات المخدرات، فكيف يكون نظامنا الحالي، الذي يحكمه هؤلاء، ولو انتهوا عن الفعل المشار إليه، وبقي ذلك في بعض نسلهم، لكن “ال فيه خزر ما يبره” تماما.

إن الدولة تحكمها مافيا الكوكايين والخمر المعتقة والإدمان في صفوف بعض الأولاد، والتحامل على الخصوم بمختلف طرق العقاب المتخيل وغير المتخيل، وأرجو من الله أن لا تنكشف قصص أخرى، تحت ضغط الظلم، فعناصر “بازب” وغيرهم من العارفين بدهاليز القصر، يعرفون الكثير الكثير عن عزيز وأسرته المفككة، بسب اغتصاب السلطة والمال العام والخمر والإدمان ولو سابقا، ون بقي ذلك في الخلف، فهو ليس خير خلف لخير سلف، لا وإنما خلق آخر!.

يا أهل موريتانيا لقد تغيرت موريتانيا، وأهل اعبيدن من أولاد اعبيدن بوجه خاص، لأمهم المغربية الصموتة الأخلاقية، ليسوا أقل الناس معرفة بالمغرب ومن سكن فيه أو انكشفت بعض أخلاق جدوده فيه، وإنما أهل موريتانيا الآخرين، لا يعرفون الكثير من التفاصيل، لأن أغلبهم بداة يعميهم الطمع، ولا يتحرون غالبا، وربما لا يعرفون باختصار، وليس هذا مقام تعليمهم.

لقد غضب عزيز من ولد الداده، لأنه كان يحرص على استجلاب الكوكايين للسيدة الأولى، فأغضب عزيز، لأنه يرى أن الخمر حرام، وإن كان لابد من الزيغ والضلال، فيكفي لقاء الصحراوية الماجنة الفاتنة، المتهمة برصاصة السبت 13 أكتوبر2012، وشيء قليل من الخمر، فهي تضربه –والهاء هنا لتكبر- بسوط خفيف أحيانا أيام حراستهم وفقرهم، بالمقارنة على الأقل مع وضعهم الحالي المريح ماديا، المكلف معنويا دنيويا وأخرويا.

أجل، كانت تضربه حتى لا يكثر من المعتقة، ويبدو أنه لله الحمد بعد الخروج من مرحلة الحمام و”التخمام” والتحضير للانقلابات، انتهى من الخمر ولو مؤقتا، وهي أصرت من بعده على “الكوكايين” المستوردة على يد الوزير السابق المغضوب عليه، والذي كان “يرتل” ترتيلا غاية في النفاق “الكبلوي” المقرف، اسم “الرئيس محمد ولد عبد العزيز”. مما اضطر عزيز للإدعاء –أي ولد الداده- أنه متهم بملفات تسيير فاسد على غرار “أرز ولد الوقف الفاسد”، وذلك الاتهام طبعا لولد الداده إبان توزيره من خلال مفوضية حقوق الإنسان.

لقد كان عامل مكناس المغربي، -بمقام الوالي طبعا- يخاف من المراهقة تكيبر أيام زمان، ولكن أهل موريتانيا لأنهم لا يعرفون تفاصيل الخطر الأسري المحدق بهم، يحملون المسؤولية الكاملة أحيانا بعض أقارب عزيز أو آخرين اضطرهم حب الدنيا لإحتناكه والقرب منه والحرص الشديد على التزلف له باستمرار وإدمان.

وكل هذا حرف حقيقة أغلب الخطر، الخارج من القصر، منذ أن بدأ نفوذ عزيز الحالي وزوجته المخضرمة مريم بنت أحمد الملقبة “تكبر”، لقد آن الأوان لكشف الأوراق، حرصا على سلامة مجتمع ودولة هي أولى بالحماية من قلم استشهادي فدائي مثلي، اللهم أحفظنا من أعدائنا وجميع خلقه، إنك تعلم ولا نعلم…اللهم ألهمنا الإخلاص والصواب والثبات، وإن أبتلينا على طريق ذات الشوكة فتقبل منا في جميع الحالات سجناء أو شهداء، اللهم النصر أو الشهادة، ولا وجه لاحتمال الإهانة.

إن قصة الابتزاز الضريبي، مجرد حلقة محدودة، ضمن نظام تفقير تصر تكبر الحمقاء التي لا تعرف أن في الدنيا من هو أحمق منها، وإن زادت زدنا، ولو أصر رأس النظام أو النظام برمته على حمايتها وحماية زوجها بحجة العرض أو القانون المزيف، الذي يطبق بمعايير مزدوجة، قد تكون أحيانا مثل “صفعة بوعزيزي” فرصة لنا معشر الفقراء الغاضبين الثائرين، الذين مللنا الظلم وسجن موريتانيا الكبير أو الصغير في “دار النعيم” أو بجوار قصر “الظلم” المقابل لقيادة الأركان الحارسة للظلم والتلاعب بالمال العام منذ 1978 وإلى اليوم، ولا نعني بكلمة أبناء عمها نسبة إلى تكبر  العائلة بصورة واسعة، وإنما أعني أن والد المعني  المستهدف الرئيسي عبد القدوس  ولد اسماعيل ولد اعبيدن وإخوته حفظهم الله وصبرهم على الظلم وفك أسرى نشاط تجارهم المشروع، هو الأخ الأكبر لأم  لوالد تكبر ماء العينين ولد أحمد الذي يتظاهر بالبراءة، وهي –أي البراءة- أقل مراتبها البساطة وليست الحكمة والحذاقة، وهو غاضب –أي ماء العينين- من اسماعيل لأسباب ما، ولا يصل حقده على أخيه حد ما وصلت إليه تكبر بنت ماء العينين ولد النور ولد أحمد وزوجها، الذي تلعب به -لشدة تحكمها فيه-، العزيز الجريئ على تنفيذ أغلب -إن لم يكن كل ما تريده تكبر المتهورة التي تحب المال حبا جما، أكثر من حبها للسلطة-، وقد يكون بعض سر تحكمها فيه، لأنها تملك باسمها وباسم أبنائها أغلب ماله المشروع وغير المشروع، ولأنها تعرف كل أسراره المثيرة التي لا يعرفها أحد إلا الله. فهو مثير فعلا بامتياز، ومن قدر على تسيير المثير الخطير عزيز مثل تكبر، ينبغي أن يفكر ويؤمل فيه أكثر من مصدر الإثارة نفسها، أي عزيز….!!!!!!!

فهل فهمت أخي القارئ بعض قصة هذا الصراع العائلي، الذي تفجر ولم يعد من الأمانة إخفاؤه لمن يعرف بعضه أو كله، ولم يكن من سبب لهذا الحقد، إلا أن اسماعيل هو سبب علاقة بالقصر، من خلال أخيه لأم ماء العينين ولد أحمد، فاسماعيل كان يوظف اللبنانية صادية قبل وبعد وصول معاوية إلى الحكم، ومن خلال علاقة اسماعيل بمعاوية تعرف ماء العينين على معاوية ودخل عزيز المحظوظ المستدرج، والله يمهل ولا يهمل، من بوابة علاقة الأخوين لأم: اسماعيل وماء العينين، ثم غضبت تكبر من عمها الثري ما شاء الله اسماعيل، لأنه لم يغدق ماله كله على ماء العينين وزوجته الوقورة بنت مولاي اعل وأبنائها وبناتها، وهذه حجة واهية، قد تسبب عادة بعض الجفاء المحدود، لكنه في عرف الأخلاق الإنسانية قبل الإسلامية، لا ينبغي أن يصل إلى هذا الوضع الهابط من الظلم المصبوب المستمر على أهل اعبيدن جميعا تقريبا، وخصوصا أقرب الناس إليكم يا معشر الأسرة الضيقة العزيزية، اللاعبة بموريتانيا -كف على كف- لأبسط وأتفه الأسباب، وكل منطق الدولة والقانون والأحقية، ليس هو الأولى والأحرى، وإنما خاطر تكبر الغاضبة من عمها إلى حد الهجران والعقوق، الذي تتبناه كل الأسرة تقريبا وتشجعه، حتى الرجل الذي يدعي الصلاح والتبتل والبراءة يقبل ذلك ويقول لي شخصيا: “عبد القدوس يمارس السياسة، ومن مارس السياسة جاز استهدافه”، هذا ضمنيا ما قال لي ماء العينين إبان أزمة سابقة، هي قضية “بومي” قبل أشهر قليلة، فهو إذا شريك غير مباشر في الظلم المستهدف لأبناء أخيه للأسف البالغ.

لقد أخرج الاستثمار الإيجابي، المحلي والأجنبي من حيزه الملائم الطبيعي، وكذلك الضرائب وكل الأمور تقريبا، فأصبح مزاج -على الترتيب- تكبر وعزيز وبعض رموز وأبطال العصابة المافيوية المعروفة، بالأسماء والألقاب والعناوين والثروات والتحركات المثيرة -محليا ودوليا-، هو الباعث وراء هذا الإغلاق المتواصل المفبرك لمؤسسة “آتلانتيك لندن جيت” ومصادرة رخصة “بومي” وإغلاق “سوجوكو كراج” بمقاطعة الميناء لمدة أسبوع تقريبا، وغير ذلك من أوجه الاستهداف لمجموعة اعبيدن وغيرها أيضا بحجة المساس من خاطر السيدة الأولى، وعدم منحها وتدليلها، ولو كان ذلك غير معلن تماما، وإن أعلن فلا يهمهم إطلاقا، إنما المهم عندهم، هو استمرار  التحكم في البلد السائب وكرسي حكمه السائب وماله السائب، وإدارة ضرائبه التي تعمل بنظام الثكنة فحسب، فهي “لا تظلم”! وإنما تنفذ الأوامر ولو كانت “ظالمة” ومكشوفة، مثل إغلاق “لندن كيت” ذات الاختصاص في ميدان التأمين، في مستوى متوسط محدود من النشاط، لا يمكن أن يقابله كل هذا المبلغ الضريبي الخيالي، 250 مليون أوقية، رغم التسديد الدقيق، وسننشر الوثائق لاحقا، بالنسبة لجميع الضرائب المستحقة سنوات: 2013،2012،2011، المعنية بالتفتيش الضريبي محل البحث والتعليق، الذي يعني فحسب هذه السنوات المذكورة دون غيرها، وهو بعيد من الإفحام والإقناع،  وللموضوع بقية. فالأمر لا يتجاوز  مجاراة خاطر تكبر الغاضبة والانقلابي عزيز يغضب لغضبها، ويرضي للأسف برضوانها المتقلب المزاجي.

فمن يحكمنا إذن، عزيز أم تكبر أم لاحقا بدر الابن لا قدر الله، إن استمر هذا السكوت الجماعي على الباطل والخوف من المخلوق أكثر من الخالق والعياذ بالله.

وفي الأثير: “الساكت عن الحق شيطان أخرس”، أي أبكم منعقد اللسان عن الكلام.

وللحديث بقية إن شاء الله.

 

 أزمة “آتلانتيك لندن كيت” متواصلة مع الإغلاق الفعلي!/عبد الفتاح ولد اعبيدن المدير الناشر ورئيس تحرير صحيفة “الأقصى”

 

http://alaqssa.org/?q=node/791#sthash.4YkZB9TZ.dpuf

 

 

ASA

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى